- عن المدرسة
- تواصل مع المدرسة
- الموقع
- الرسوم الدراسية
- الاعتماد الاكاديمي
- إحصائيات الخدمات
- البوم الصور
- تعليقات أولياء الأمور
عن المدرسة
تستمد مدارس علوم الرياض الأهلية بحي الخليج فسلفتها التعليمية والتربوية من الأصول التي قامت عليها سياسة التعليم في مملكتنا الحبيبة المملكة العربية السعودية وتأسست على توجيهات الدولة التي تهدف لإنشاء جيل مؤمن بربه منفعل بقضايا وطنه .
وتنطلق في بناء برامجها من رؤيتها التي حددت نوع التعليم بالمتطور بمفهومه الشامل والتربية المتوازنة التي تلبي حاجات الإنسان الروحية والعقلية والجسدية وتحقق التوازن بينهما من خلال بيئة تعليمية متكاملة محفزة جاذبة بتجهيزاتها المتطورة وأنشطتها المتميزة لإعداد وإخراج منتج قادر على العيش بإيجابية في عصره في ضوء عقيدته .
إن مدرسة علوم الرياض الأهلية بحي الخليج لها من اسمها نصيب لذا اختارت أن تكون مدرسة مبتكرة ذات سمات تجمع ما بين المحلية والعالمية لإخراج جيل المعرفة . والطالب (الطالبة ) لديها هو نقطة البدء والانتهاء وتتمركز حولهما كل العمليات التعليمية والتعليمية والأنشطة المصاحبة والمشروعات التي تلبي حاجات الطالب .
إن مدارس علوم الرياض الأهلية بحي الخليج تركز في تحقيق رؤيتها إلى مفاتيح مهمة ولا شك أن اللغة هي مفتاح العلوم . فكان تركيزنا على اللغة العربية كأساس لحضارتنا ومحليتنا العربية واللغة الانجليزية كونها مفتاح العلوم الأخرى فركزت المدارس على إثراء العلوم والرياضيات بالمصطلحات الإنجليزية وفق أحدث التقنيات التربوية .
تلك فلسفتنا وهدفنا الريادة والتقدم .
تسعى مدارس علوم الرياض بحي الخليج إلى تحقيق الجودة من خلال التحالف مع أكفأ بيوت الخبرة المتخصصة سواء المحلية أم الدولية ، والتواصل معهم وفق علاقة تشاركية استراتيجية في إطار تكاملي يجمع الخبرة والمعرفة بشأن التعليم والإدراك العميق للمعايير والمقاييس الدولية لعمليات التطوير والتنمية
ومن أهم حلفائنا في هذا المجال :
- مدينة الملك عبد العزيز للعلوم التقنية .
- مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني .
- مؤسسة مجد للبرامج التعليمية والعملية .
- شركات : ( أرامكو - الاتصالات السعودية – الكهرباء ) .
- الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية .
- جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .
- المركز الوطني للقياس والتقويم .
يشير مفهوم تطوير المدارس إلى عملية تغيّر المدرسة من الأسلوب التقليدي في التعليم، إلى التعليم القائم على المؤسسات التربوية التي تعمل على تهيئة بيئة التعليم بحيث يطغى عليها طابع ثقافة التعاون والدعم المهني المبني على خبرات تربوية علمية، بحيث تعمل على تشجيع المبادرات التطوعية التربوية على صعيد الإدارة أو المعلمين أو الطلاب مما يؤدي إلى حدوث تغيّرات نحو الأفضل واستكشاف وتفعيل المواهب والطاقات الكامنة فيها
برامجنا ومشاريعنا :
1 ) برنامج المعلم المربي المخلص
2 ) برنامج المعلم رقم 11 (التوريث)
3)برنامج بناء منظومة القيم
4) برنامج الطريق إلى سوق العمل (كيف تنشئ مشروعا تجاريا وتديره بنجاح)
5) برنامج 20- 80
6) برنامج الحوار المدرسي
7 ) برنامج المهارات الحياتية
8) برنامج رعاية الموهوبين
9) قصة نجاح
10 ) برنامج الروبوت التعليمي
11) مشروع تحقق تمكين
عوامل القوة في مدارس علوم الرياض بحي الخليج
- دعم أداء الطالب وجعله محور عملية التعلم والاهتمام بتعلمه وتفعيل دوره.
- قياس وتقويم مستمر لمستوى الطالب.
- قيادات ذات رؤية مستقبلية.
- مواكبة المستجدات التربوية.
- متابعة إشراقية تربوية متطورة
- أنشطة تربوية موجهة لبناء شخصية الطالب.
- تطوير وتدريب مستمر للهيئات الإدارية والتعليمية.
- تبنى فلسفة تربوية قائمة على دعم أداء الطالب.
- الاهتمام بمرحلة التأسيس.
- توفر الدعم المالي والتشجيع من جانب الشركة.
- تعاون المعلمين في تفعيل الأنشطة المختلفة.
- ارتقاء كفاءة المعلمين بدرجة عالية.
- ملاءمة عدد الطلاب للفصول و بيئة العمل بيئة تربوية تساعد على التعليم بشكل سليم .
- توفر بيئة عمل تربوية تساعد علي التعلم ووجود عدد كاف من المعلمين..
- الاهتمام بالنمو المعرفي وإكساب المهارات للمعلمين وفق خطة التدريب .
- استكمال كافة الخدمات .
- تعاون قادة المراحل مع أهداف وخطط الشركة .
- تفاعل المعلمين مع الأنشطة بشكل يدعم كافة الجوانب.
- وجود فريق من المنسقين مؤهل بشكل فعال.
- التعاون والانسجام بين فرق العمل المختلفة .
- الإدارة العامة متعاونة وفاعلة .وتمكُّن المعلمين من استراتيجيات التعلم الحديثة والعمل على تطويرها .
- المبنى المدرسي مبنى نموذجي .
- اختيار الطلاب تم بعناية ودقة . ووجود حافلات للطلاب.
- وجود مرشدين ذات كفاءة .وتوفر الدعم المالي والتشجيع من جانب المسؤولين
- تعاون المعلمين في تفعيل الأنشطة المختلفة. -ملاءمة عدد الطلاب. وجود التعاون والعمل المشترك بين المدارس المجاورة
المدرسة هي البيت الثاني، وهي أول منازل طلب العلم، والسلّم الذي نصعد درجاته واحدةً تلو الأخرى كي نبلغ أعلى مراتب المجد، وهي الموئل الذي منه بدأنا نتهجى فيه حروف الأبجدية، ونتعلم فنون القراءة والكتابة والحساب، وفي المدرسة أيضاً نتعلم أصول الحياة، فهي تُربينا وتعلمنا في الوقت ذاته، وهي التي تصقل شخصيتنا كي نُصبح أكثر وعياً وإدراكاً، ففيها ندرج أولى خطواتنا نحو المستقبل الذي ترسمه لنا بدقةٍ كبيرةٍ، لنكون تلاميذاً نُجَباء نعرف من أين نبدأ ومن أي الدروب نمضي، فدون المدرسة نغدو كشجرةٍ عارية بلا ثمر
معلومات التواصل
موقع المدرسة
الرسوم الدراسية
الاعتماد الاكاديمي
احصائيات المدرسة
البوم الصور
تعليقات أولياء الأمور
اضف تعليق
تقييمك للمدرسة قد يساعد غيرك في اتخاذ قرار افضل