عن المدرسة

بداية المدرسة تعود إلى عام 1999 مع تسجيل حوالي 100 طالب في الصفوف من الروضة و حتى الثالثة.

مؤسسة المدرسة هي السيدة جواهر الحرجان و السيدة شيرانى إبراهيم و أول مديرة كانت السيدة أميرة.

و على الرغم من أن مبنى المدرسة كان محدودا في شقة كبيرة، إلا أن الإدارة الحكيمة للمؤسسين بدأت تحقق نجاحا واضحا، وازدادت نسبة التسجيل في المدارس بشكل مطرد منذ ذلك الحين، وبسبب التطور المتزايد في الرياض، انتقلت قدرة مدرسة الآفق العالمية من أقل من 30٪ إلى أكثر من 70٪ بين 2000-2005.

و قد بذلت مديرة المدرسة قصارى جهدها لتقديم اسم جيد للمدرسة، وبدأ المجتمع المحلي في تحقيق جودة الخدمة التي تقدمها المدرسة.

رؤية مدرسة الآفق العالمية

نحن في مدرسة الآفق العالمية، نضمن بيئة تشجع الطلاب على الحصول على تعليم ممتاز، مع التركيز على الجودة وليس الكمية، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية ثقافتهم العربية.

مهمة مدارس الآفق العالمية

و لضمان بيئة تشجع الطلبة على اكتساب تعليم ممتاز، سيستخدم موظفو المدرسة مجموعة متنوعة من النهج لتحقيق المعتقدات التالية:

  • تقديم خدمة عالية الجودة تشارك في تطوير الفرد والمجتمع
  • إدخال التعليم الجيد لطلابنا الذي يعمل كحلقة وصل قوية بين الخبرة التعليمية الداخلية والحياة العملية الخارجية.
  • تعزيز القيم الدينية والأخلاقية بين الطلاب متباينة ثقافيا
  • تسهيل الأنشطة الدائرية الإضافية التي تساعد في تطوير المهارات الشخصية للطلاب.

قيم و معتقدات مدارس الآفق العالمية

مدرستنا هي المكان الذي يولي الجميع اهتماما وثيقا، و نحن نركز على القيم التي تدفع جودة عملنا نحو قمة الهرم التعليمي نحن:

مصدر للعمل المقدر للغاية التي شيدت لتطوير المهارات الشخصية والتعليمية للطلاب.

  • دور تكميلي لعمل الأسرة.
  • نموذجا يحتذى به للطلاب والمجتمع.
  • مكان لبناء أحلام الطلاب وتحقيقهم.
  • ورشة عمل حيث نلائم المنهاج الدولي لثقافتنا
  • نتائج المتعلم على مستوى المدرسة

نحن نتوقع من طلابنا عند التخرج من مدرستنا عقد الخصائص المناسبة التي تمكنهم من التكيف مع الحياة الحقيقية بطريقة مثالية، ومن المتوقع أن يكون طلابنا:

  • على خلق حسن
  • مواطنين عالميين

معلومات التواصل
موقع المدرسة
الاعتماد الاكاديمي
احصائيات المدرسة
الخدمة
عدد المرافق
عدد الطلاب :

البوم الصور
تعليقات أولياء الأمور
ولي الامر
التعليق
التقييم
التاريخ


اضف تعليق

تقييمك للمدرسة قد يساعد غيرك في اتخاذ قرار افضل